الشافية للرد على الشيعة الاتنى عشرية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الشافية للرد على الشيعة الاتنى عشرية

ماهم بامة احمد لا والدي رفع السماء
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 اعتراف الشيعة بنقصان دينهم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
abou haydara
Admin



المساهمات : 100
تاريخ التسجيل : 09/12/2007

اعتراف الشيعة بنقصان دينهم Empty
مُساهمةموضوع: اعتراف الشيعة بنقصان دينهم   اعتراف الشيعة بنقصان دينهم Icon_minitimeالأحد فبراير 10, 2008 8:36 am

1ـ الاعتراف الأول : مذهب الاثني عشرية قابلٌ للزيادة و النقص و التحوُّر و التطور.

الشاهد : آية الله المامقاني .

صفته : أحد مراجع الشيعة الكبار ، و عمدة الشيعة في علم الرجال .

نص الشهادة : ( إنَّ ما كان به الغلاة الأقدمون غلاةً أصبح الآن عند جميع الشيعة الإمامية من ضروريات المذهب) .
المرجع : كتاب (الرجال ) له في عدَّة مواضع .
التوثيق : صورة النص من الكتاب المذكور


============================================

الاعتراف الثاني: مذهب الاثني عشرية مذهب متناقض مضطرب


الشاهد : أبو جعفر محمد بن الحسن الطوسي .
صفته : شيخ الشيعة و أكبر حججهم وعلمائهم و مؤلف كتابين من كتبهم الأربعة المعتمدة ، هما : التهذيب و الاستبصار .

نص الشهادة :«الحمد لله ولي الحق ومستحقه وصلواته على خيرته من خلقه محمد صلى الله عليه وآلهوسلم تسليماً، ذاكرني بعض الأصدقاء أبره الله ممن أوجب حقه علينا بأحاديث أصحابنا أيدهم الله ورحم السلف منهم، وما وقع فيها من الاختلاف والتباين والمنافاة والتضاد، حتى لا يكاد يتفق خبر إلا وبإزائه ما يضاده، ولا يسلم حديث إلا وفي مقابلة ما ينافيه، حتى جعل مخالفونا ذلك من أعظم الطعون على مذهبنا..».
المرجع : «تهذيب الأحكام» له ج1 /ص 45 .
التوثيق : صورة النص من الكتاب المذكور

شاهد آخر : السيد دلدار علياللكهنوي الشيعي الاثنا عشري.
صفته : من كبار علماء الشيعة ومراجعهم المعتمدة .
نص الشهادة : « إن الأحاديثالمأثورة عن الأئمة مختلفة جداً لا يكاد يوجد حديث إلا وفي مقابله ما ينافيه، ولا يتفقخبر إلا وبإزائه ما يضاده، حتى صار ذلك سبباً لرجوع بعض الناقصين ...».
المرجع : أساس الأصول له ص(51 ) طبعة لكنهو .
التوثيق : صورة النص من الكتاب المذكور

شاهد آخر : الشيخ حسين بن شهاب الدين الكركي
صفته : عالم الإمامية ومحققهم وحكيمهم ومدققهم .
نص الشهادة :في كتابه «فذلك الغرضالذي ذكره في أول التهذيب من أنه ألفه لدفع التناقض بين أخبارنا لما بلغه أن بعضالشيعة رجع عن المذهب لأجل ذلك».
المرجع «هداية الأبرار إلى طريق الأئمة الأطهار" له ، ص 164 الطبعة الأولى .

==============================================

3ـ الاعتراف الثالث : أن علماءهم ومراجعهم لا يعتنون بحفظ كتاب الله ، بل بعضهم لم يقرأه ، بل لا يحُسِِن أن يقيمَ آية منه .

الشاهد : آية الله خامنئي
صفته : عالم الشيعة الأوحد من المعاصرين ، و المرشد الديني للجمهورية الإسلامية الشيعية ، و خليفة الإمام الخميني .
نص الشهادة : (مما يؤسف له أن بإمكاننا بدء الدراسة ومواصلتنا لها إلى حين استلام إجازة الاجتهاد من دون أن نراجع القرآن ولو مرة واحدة!! لماذا هكذا؟! لأن دروسنا لا تعتمد على القرآن).
المرجع : ["ثوابت ومتغيرات الحوزة العلمية" لجعفر الباقري ، ص:110].

شهادة أخرى له : (إن الانزواء عن القرآن الذي حصل في الحوزات العلمية، وعدم استئناسنا به أدى إلى إيجاد مشكلات كثيرة في الحاضر، وسيؤدي إلى إيجاد مشكلات في المستقبل، وإن هذا البعد عن القرآن يؤدي إلى وقوعنا في قصر النظر).
المرجع: ["ثوابت ومتغيرات الحوزة العلمية" لجعفر الباقري ، ص:110].
التوثيق : صورة النص من الكتاب المذكور

شاهدآخر: آية الله محمد حسين فضل الله
صفته ": من كبار مراجع و آيات الشيعة المعاصرين .
نص الشهادة: (من الدعائم الأساسية التي لم تلق الاهتمام المنسجم مع حجمها: (فقد نفاجأ بأن الحوزة العلمية في النجف أو في قم أو في غيرهما لا تمتلك منهجاً دراسياً للقرآن). ["ثوابت ومتغيرات الحوزة العلمية" لجعفر الباقري، ص:111.].

شاهدآخر: الدكتور جعفر الباقري
صفته ": من علماء الشيعة المعاصرين و أستاذ في جامعة طهران .
نص الشهادة: (من الدعائم الأساسية التي لم تلق الاهتمام المنسجم مع حجمها وأهميتها في الحوزة العلمية هو القرآن الكريم، وما يتعلق به من علوم ومعارف وحقائق وأسرار فهو يمثل الثقل الأكبر والمنبع الرئيسي للكيان الإسلامي بشكل عام، ولكن الملاحظ هو عدم التوجه المطلوب لعلوم هذا الكتاب الشريف، وعدم منحه المقام المناسب في ضمن الاهتمامات العلمية القائمة في الحوزة العلمية، بل وإنه لم يدخل في ضمن المناهج التي يعتمدها طالب العلوم الدينية طيلة مدة دراسته العلمية، ولا يختبر في أي مرحلة من مراحل سيره العلمي بالقليل منها ولا بالكثير، فيمكن بهذا لطالب العلوم الدينية في هذا الكيان أن يرتقي في مراتب العلم، ويصل إلى أقصى غاياته وهو "درجة الاجتهاد" من دون أن يكون قد تعرف على علوم القرآن وأسراره أو اهتم به ولو على مستوى التلاوة وحسن الأداء، هذا الأمر الحساس أدى إلى بروز مشكلات مستعصية وقصور حقيقي في واقع الحوزة العلمية لا يقبل التشكيك والإنكار).
المرجع: ["ثوابت ومتغيرات الحوزة العلمية" له، ص:109].

==============================================

4ـ الاعتراف االرابع : أن الكذب في أحاديث الفضائل جاء من جهة الشيعة .

الشاهد : ابن أبي الحديد
صفته : من علماء الشيعة و أدبائهم .
نص الشهادة : (الكذب في أحاديث الفضائل جاء من جهة الشيعة).
المرجع : ["شرح نهج البلاغة له : 2/ 134].
التوثيق : صورة النص من الكتاب المذكور

أئمة الشيعة يقولون عن شيعتهم في الكتب أعلاه التالي
_________________________
موسى الكاظم وصف الشيعة بوصف لا نعرف وصف جامع ومانع لبيان الحقيقة مثله،
فإنه قال :

لو ميزت شيعتي لم أجدهم إلا واصفة، ولو امتحنتهم لما وجدتهم إلا مرتدين، ولو تمحصتهم لما خلص من الأف واحد، ولو غربلتهم غربلة لم يبقى منهم إلا ما كان لي، إنهم طالما اتكؤوا على الأرائك، فقالوا : نحن شيعة علي"
["الروضة من الكافي" ج8 ص228].

فهؤلاء هم أهل بيت علي رضي الله عنه وهذه هي أقوالهم وآراءهم في الذين يدعون أنهم شيعتهم وأتباعهم ومحبوهم
وأما جعفر بن الباقر فإنه قال فيكم:

أما والله لو أجد منكم ثلاثة مؤمنين يكتمون حديثي ما استحللت أن أكتمهم حديثاً"
["الأصول من الكافي" ج1 ص496 ط الهند].
ومحمد الباقر كان يائساً من الشيعة إلى حد حتى قال :
لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلثه أرباعهم لنا شكاكاً والربع الآخر أحمق"
["رجال الكشي" ص179].
ويقول الإمام الصادق عليه السلام:
( أن ممن ينتحل هذا الأمر-( أي التشيع)- لمن هو شر من اليهود والنصارى والمجوس والذين أشركوا)
رجال الكشي ص 252.
وقد دعا الامام الحسين رضي الله عنه على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا "
{ الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة
وقال جعفر بن الباقر :
ارتد الناس بعد قتل الحسين (ع) إلا ثلثه، أبو خالد الكابلي ويحيى بن أم الطويل وجبير بن مطعم - وروى يونس بن حمزة مثله وزاد فيه : وجابر بن عبد الله الأنصاري"
["رجال الكشي" ص113].
ويشير جعفر أنه لم يكن لأبيه الباقر مخلصون من الشيعة إلا أربعة أو خمسة كما روى :
إذا أراد الله بهم سوء صرف بهم عنهم السوء، هم نجوم شيعتى أحياءاً وأمواتاً، يحيون ذكر أبي، بهم يكشف الله كل بدعة، ينفون عن هذا الدين انتحال المبطلين وتأيول الغالين . ثم بكى فقلت : من هم؟ فقال : من عليهم صلوات الله عليهم ورحمته أحياء وأمواتاً بريد العجلي وزرارة وأبو بصير ومحمد بن مسلم"
["رجال الكشي" ص124].
وأما الباقر فكان لا يعتمد حتى ولا على هؤلاء، فكما روي عن هشام بن سالم عن زرارة أنه قال : سألت أبا جعفر عن جوائز العمال؟ فقال :
لا بأس به، ثم قال : إنما أراد زرارة أن يبلغ هشاماً إني أحرم أعمال السلطان"
["رجال الكشي" ص140].
ولقد روى مسمع أنه سمع أبا عبد الله يقول :
لعن الله بريداً، لعن الله زرارة"
["رجال الكشي" ص134].
وأما أبو بصير فقالوا : إن الكلاب كان تشغر في وجه أبي بصير"
["رجال الكشي ص155].
ومرة خاطب جعفر بن الباقر شيعته فقال :
ما لكم وللناس قد حملتم الناس عليّ؟ إني والله ما وجدت أحداً يطيعني ويأخذ بقولي إلا رجلاً واحداً عبد الله بن يعفور، فإني أمرته وأوصيته بوصية فأتبع أمري وأخذ بقولي"
["الأصول من الكافي" ص215].
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ashafiya.ahlamontada.com
 
اعتراف الشيعة بنقصان دينهم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الشافية للرد على الشيعة الاتنى عشرية :: الائمه و المعصومين و العلماء :: متفرقات في التشيع :: ملا يريده الشيعه-
انتقل الى: