الشافية للرد على الشيعة الاتنى عشرية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الشافية للرد على الشيعة الاتنى عشرية

ماهم بامة احمد لا والدي رفع السماء
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 التقيه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
abou haydara
Admin



المساهمات : 100
تاريخ التسجيل : 09/12/2007

التقيه Empty
مُساهمةموضوع: التقيه   التقيه Icon_minitimeالسبت ديسمبر 29, 2007 9:05 am

التقية((الكــذب)) ديني ودين ابائي((اليهـود والمجوس طبعا)) ولادين لمن لاتقية له...الكليني صفحة483/484
عن ابي عمر الاعجمي انه قال : قال لي ابو عبدالله (ع) : يا ابا عمر ان تسعة اعشار الدين في التقية ولا دين لمن لا تقية له .
الكافي ص217 ج2

ويقول شيخهم ورئيس محدثيهم محمد بن علي بن الحسين الملقب بالصدوق في رسالة الاعتقادات صفحة104طبعة مركز نشرالكتاب إيراني1370هـ: واعتقادنا في التقية أنها واجبة من تركها كان بمنزلة من ترك الصلاة..والتقية واجبة لا يجوز رفعها إلى أن يخرج القائم فمن تركها قبل خروجه فقد خرج من دين الله وعن دين الإمامية وخالف الله ورسوله والأئمة
أليكم الدليل على عظـم كذب الرافضـة.. قَالَ أَبُو عَبْدِ اللهِ(عَلَيْهِ السَّلام)إن ممن ينتحل هذاالأمر(أي التشيع)ليكذب حتى إن الشيطان ليحتاج إلى كذبه!!الكافي الجزء8صفحة254
ونقل الكليني في أصول الكافي "قال أبو عبد الله: يا أبا عمران، تسعة أعشار الدين في التقية، ولا دين لمن لا تقية له، والتقية في كل شيء إلا النبيذ والمسح على الخفين".

قال أبو عبد الله.. يا سليمان إنكم على دين من كتمه أعزه الله ومن أذاعه أذله الله..الكافي2/176كتاب الإيمان والكفر باب الكتمان

قال أبو جعفر: ولاية الله أسرها إلى جبرئيل عليه السلام وأسرها جبرئيل إلى محمد صلى الله عليه وسلم وأسرها محمد إلى علي عليه السلام وأسرها علي إلى من شاء الله، ثم أنتم تذيعون ذلك..(الكافي2/178 كتاب الإيمان والكفر باب الكتمان


وسائل الشيعة ) 16 / 136 ، 137 عن أبي بيكر ، عن زرارة عن أبي جعفر قال : قلت له : ( إنا نمر على هؤلاء القوم فيستحلفونا على أموالنا وقد أدينا زكاتها ، فقال : يا زرارة إذا خفت فاحلف لهم ما شاؤوا ، قلت جعلت فداك بالطلاق والعتاق ؟ قال : بما شاؤوا ) ، وعن سماعة عن أبي عبدالله قال : ( إذا حلف الرجل تقية لم يضره إذا هو أكره واضطر إليه )

تارك التقية كتارك الصلاة ) [جامع الأخبار: ص110، وبحار الأنوار: 75/412]

وتارك التقية ذنباً لا يغفر كالشرك ، فقد جاء في أخبارهم : ( يغفر الله للمؤمن كل ذنب، يظهر منه في الدنيا والآخرة، ما خلا ذنبين: ترك التقية، وتضييع حقوق الإخوان ) [تفسير الحسن العسكري: ص130، وسائل الشيعة 11/474، بحار الأنوار: 75/415]


بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد ......،

هذه بعض النقول من كتب الشيعه الرافضه عن التقيه ( النفاق الخالص ) وفضلها عندهم!!

تعريف التقيه عند الشيعه ( الرافضه ) :

التقيه عند الشيعه هي التظاهر بعكس الحقيقه ، وتبيح للشيعي خداع غيره ، فبناء عليها ينكر الشيعي

ظاهرا ما يعتقده باطنا !
ويعتقد ظاهرا بما ينكره باطنا ؟

يقول شيخهم المفيد معرفا للتقيه : ( التقيه كتمان الحق وستر الاعتقاد فيه ، ومكاتمة المخالفين ) يقصد بالمخالفين أهل السنه تصحيح الاعتقاد ص 115

ويقول شيخهم البحراني مبينا معنى التقيه : ( المراد بها اظهار موافقة أهل الخلاف فيما يدينون به ) يقصد بأهل الخلاف أهل السنة الكشكول 1 / 202

ويقول الخميني : ( التقيه معناها : أن يقول الانسان قولا مغايرا للواقع أو يأتي بعمل مناقض لموازين الشريعه ) ويقصد بموازين الشريعه دين الشيعه كشف الأسرار 147

بل من ترك التقية عندهم يخرج من الأسلام !

ولا يحل للشيعي ( الموالي ) أن يترك التقيه حتى يخرج مهديهم الخرافه ! القابع في سرداب سامراء منذ اكثر من 1200هـ


قال شيخهم ورئس محدثيهم محمد ابن علي الملقب بالصدوق !

واعتقادنا في التقية أنها واجبه ، من تركها كان بمنزلة من ترك الصلاة .... +والتقيه واجبه لا يجوز رفعها الى أن يخرج القائم فمن تركها قبل خروجه فقد خرج من دين الله ! ) رسالة الاعتقاد ص 104

ويقول محدثهم محمد ابن الحسن الحر العاملي ، عن أبي عبدالله عليه السلام أنه قال : ( من تركها قبل خروج قائمنا فليس منا ) اثبات الهداه 3 / 477

وقال الشعيري وهو يروي عن الصدوق أنه قال : ( ومن ترك التقيه قبل خروج قائمنا قليس منا ) جامع الأخبار 95

مكانة التقية وفضلها عند الشيعه ( الرافضه ) :

يروون عن أبي جعفر أنه قال : ( التقيه من ديني ودين آبائي ، ولادين لمن لا تقية له ) أصول الكافي 2 / 219 والمحاسن للبرقي 255

وأيضا عن أبي عبدالله أنه قال : ( ان تسعة أعشار الدين التقيه ، ولا دين لمن لا تقية له ) أصول الكافي 2 / 217 والمحاسن 259

وعن أبي جعفر أنه قال : ( لا والله ما أحب على وجه الأرض شيء أحب الى الله من التقية ! ) المحاسن 257

وعن أبي عبدالله أنه قال : ( ما عبد الله بشيء أحب اليه من الخبء ، قلت وما الخبء ؟ قال التقيه ! ) الكافي 2 / 219

وعن أبي عبدالله أنه قال : ( اتقوا على دينكم فاحجبوه بالتقيه ) أصول الكافي 2 / 218

وعن أبو جعفر أنه قال : ( خالطوهم بالبرانيه ! ، وخالفوهم بالجوانيه ! ، ) أصول الكافي 2 / 220

وعن الصادق أنه قال : ( ليس منا من لم يجعلها شعاره ودثاره مع من يأمنه ليكون سجية مع من يأمنه ! ) أمالي الطوسي ص 229

وعن أبي عبدالله أنه قال : ( التقيه ترس الله بينه وبين خلقه ) الكافي 2 / 220

وعنه أيضا قال : ( كان أبي عليه السلام يقول : أي شيء أقر لعيني من التقيه ان التقيه جنة المؤمن ) الكافي 2 / 220

وعنه ايضا أنه قال : ( يا سليمان انكم على دين من كتمه أعزه الله !!! ، ومن أذاعه أذله الله ) الكافي 2 / 222 والرسائل للخميني 2 / 185

وروى الحر العاملي ( كذبا ) عن أمير المؤمنين على رضي الله عنه أنه قال : ( التقيه من أفضل أعمال المؤمنين ) الوسائل 11 / 473

وعن الصادق قوله : ( ليس منا من لم يلزم التقيه ) الوسائل 11 / 466

وروى محمد الشعيري ( كذبا ) أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( تارك التقيه كتارك الصلاة ) ص 95 بحار الأنوار: 75-412

وعن جعفر الصادق أنه قال : ( ليس منا من لم يلزم التقيه ) أمالي الطوسي ص 287

وفي الأصول الأصيله ( عن علي ابن محمد من مسائل داود الصرمي قال : قال لي :يا داود لو قلت لك ان تارك التقيه كتارك الصلاة لكنت صادقا ) ص 320

وعن الباقر أنه سئل عن أكمل الناس ؟ فقال : ( أعلمهم بالتقيه ) الأصول الأصيله ص 324

وعنه أيضا أنه قال : أشرف أخلاق الأئمه والفاضلين من شيعتنا استعمال التقيه ) الأصول الأصيله ص 320

ويجوج الحلف بالله تقية ( كذبا ) عندهم !

عن أبي عبدالله أنه قال : ( استعمال التقيه في دار التقيه واجب ، ولا حنث ولا كفاره عمن حنث تقيه !! ، يدفع بذلك ظلما عن نفسه ) الأصول الأصيل ص 319

بل انهم بوبوا لهذه التقيه أبوابا في كتبهم !!

منها :

باب ( وجوب الاعتناء والاهتمام بالتقيه ) الوسائل 11 / 472

و باب ( باب وجوب عشرة العامه بالتقيه ) يعني بالعامه أهل السنه/ الوسائل 11 / 470

وباب ( وجوب طاعة السلطان للتقيه ) الوسائل 11 / 471

و"باب التقية" [أصول الكافي: 2/217.]،

و"باب الكتمان" [أصول الكافي: 2/221.]

و"باب الإذاعة" [أصول الكافي: 2/369.].

وغير هذا الكثير والكثير أعرضت عنه ،

التقية هي نفاق خالص ومعناها أن يظهر الشخص عكس ما يبطن وهي من سمات المنافقين !

قال تعالى في وصف المنافقين ( واذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا واذا خلو الى شياطينهم قالوا انا معكم انما نحن مستهزؤون )

وقال تعالى : ( واذا جاؤوكم قالوا آمنا وقد دخلوا بالكفر وقد خرجوا به والله أعلم بما كانوا يكتمون )

وبهذا يتبين أن الشيعي حينما يظر التقرب والموده من أهل السنه وانكاره لما في مذهبه من ظلال لا يعدوا على كونه يمارس التقيه ( التي هي تسعة أعشار الدين ) عندهم !



بل زعموا أن الرسول -صلى الله عليه وسلم- قد فعلها عندما مات عبد الله ابن سلول رأس المنافقين حيث جاء للصلاة عليه، فقال عمر: ألم ينهك الله عن ذلك؟! -أي أن تقوم على قبر هذا المنافق- فرد عليه -صلى الله عليه وسلم-: (ويلك ما يدريك ما قلت؟ إني قلت: احشِ جوفه ناراً، واملأ قبره ناراً، وأصله ناراً). ونقل الكليني في أصول الكافي "قال أبو عبد الله: يا أبا عمران، تسعة أعشار الدين في التقية، ولا دين لمن لا تقية له، والتقية في كل شيء إلا النبيذ والمسح على الخفين".
ونقل الكليني أيضاً عن أبي عبد الله قال: "اتقوا على دينكم، واحجبوه بالتقية، فإنه لا إيمان لمن لا تقية له".
فالرافضة يرون أن التقية فريضة لا يقوم المذهب إلا بها، ويتلقون أصولها سراً وجهراً، ويتعاملون بها خصوصاً إذا أحاطت بهم ظروف قاسية، فالحذر الحذر من الرافضة أيها المسلمون!!
فالتقية من أصول تعليمات المذهب الشيعي؛ لأنه يقوم على الكتمان، وإخفاء الإنسان لأصل عقيدته ومذهبه ومسلكه، وأن يظهر للآخرين خلاف قوله وعمله، بل وخلاف الواقع والحقيقة، وخلاف المذهب والمسلك، وهكذا يخدعون الآخرين ويغشونهم.
والكتابات الخاصة بالكتمان والتقية بدأت مع أولئك الناس من أهل الكوفة الذين خضعوا لتأثير عبد الله بن سبأ في أواخر القرن الأول الهجري والنصف الأول من القرن الثاني الهجري "زمان الإمام الباقر، والإمام جعفر الصادق"، وفي ذلك الوقت بدأت المؤلفات الدينية للمذهب الاثني عشري، ووضع أساسها. وقد وضعت عقيدة الكتمان والتقية آنذاك لإنقاذ عقيدة الإمامة والمذهب الشيعي.
جاء في الكافي باب مستقل بعنوان "باب الكتمان". وروى عن أبي عبد الله "يا سليمان إنكم على دين من كتمه أعزه الله، ومن أذاعه أذله الله" أصول الكافي ص485.
وعن الإمام الباقر أنه قال لخاصة شيعته: "إن أحب أصحابي إلي أودعهم وأفقههم وأكتمهم لحديثنا" أصول الكافي ص 486.
وعن سعيد السمان قال: كنت أبي عبد الله، إذ دخل عليه رجلان من الزيدية، فقالا له: "أفيكم إمام مفترض الطاعة؟ قال: فقال: لا، فقالا له: قد أخبرنا عنك الثقات أنك تفتي وتقر، وتقول به، ونسميهم لك فلان وفلان وهم أصحاب ورع وتشمير، وهم ممن لا يكذب، فغضب أبو عبد الله، وقال: ما أمرتهم بهذا" أصول الكافي.
وعن أبي عمير الأعجمي قال: "قال لي أبو عبد الله -عليه السلام- يا أبا عمير، تسعة أعشار الدين في التقية، ولا دين لمن لا تقية له" أصول الكافي ص 482.
وعن حبيب بن بشر قال: "قال أبو عبد الله: سمعت أبي يقول: لا والله ما على وجه الأرض شيء أحب إليَّ من التقية، يا حبيب إنه من كانت له تقية رفعه الله، يا حبيب من لم تكن له تقية وضعه الله" أصول الكافي ص483.
وقال أبو جعفر: "التقية من ديني ودين آبائي، ولا إيمان لمن لا تقية له" أصول الكافي 484.
وجاء في كتاب (من لا يحضره الفقيه) وهو من الأصول الأربعة للشيعة، قال الصادق: لو قلت إن تارك التقية كتارك الصلاة لكنت صادقاً" وقال -عليه السلام-: "لا دين لمن لا تقية له". من لا يحضره الفقيه ص216.
وفي (جامع الأخبار) لشيخهم تاج الدين محمد بن محمد الشعيري (ص95) قال: إن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: : تارك التقية كتارك الصلاة".
وروى عن عبد الله "ليس من الشيعة من لا يتقي الله"
وروى الحر العاملي في كتابه (إثبات الهداة) عن أبي عبد الله في حديثه عن التقية قال: "من تركها قبل خروج قائمنا فليس منا"، أي: الذي يترك التقية قبل خروج المهدي ليس منهم

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ashafiya.ahlamontada.com
 
التقيه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الشافية للرد على الشيعة الاتنى عشرية :: الائمه و المعصومين و العلماء :: اركان الدين الشيعي :: التقيه-
انتقل الى: